“خبر يكسر القلب”.. ردود أفعال مؤثرة من نجوم الكرة العالميين بعد وفاة جوتا المفجعة
في صدمة هزّت الوسط الرياضي عالميًا، خيّم الحزن على جماهير كرة القدم بعد تأكيد وفاة نجم ليفربول والمنتخب البرتغالي دييغو جوتا وشقيقه أندريه سيلفا في حادث سير مروّع بإسبانيا، ما دفع نجوم وأساطير اللعبة للتعبير عن ألمهم العميق من خلال رسائل مؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي.
ردود أفعال مؤثرة من نجوم الكرة العالميين بالدموع والذكريات.. نجوم اللعبة يودّعون جوتا
منذ لحظة انتشار الخبر، توالت التعازي وردود الفعل من كبار نجوم اللعبة، الذين عبّروا عن صدمتهم وفقدانهم لصديق وزميل داخل وخارج الملعب.
🖤 روبن نيفيز، نجم الهلال السعودي وزميل جوتا السابق في وولفرهامبتون، كتب عبر إنستجرام:
“يقولون إننا لا نفقد من نحب طالما لم ننسهم… وأنا لن أنساك أبدا.”
🖤 راؤول خيمينيز، مهاجم فولهام حاليًا ووولفرهامبتون سابقًا، وجّه رسالة حزينة:
“من الصعب تصديق مثل هذا الخبر، كنت زميلًا رائعًا، وصديقًا وفيًا، وأبًا عظيمًا. سنذكرك دائمًا… عناق إلى السماء.”
🖤 جيمي كاراجر، أسطورة دفاع ليفربول، عبّر عن حزنه على منصة “إكس”:
“محطم تمامًا بسبب الخبر الحزين عن ديوجو جوتا. قلبي مع زوجته روت وأطفاله الثلاثة.”
🖤 ريو فيرديناند، نجم مانشستر يونايتد السابق:
“خبر مفجع للغاية… كل صلواتي لعائلة وأصدقاء جوتا وأندريه.”
🖤 جاري نيفيل، قائد مانشستر يونايتد السابق، أضاف:
“هذا خبر يكسر القلب. كل حبي لعائلتهم.”
حزن يملأ العالم الكروي.. والأنفيلد يستعد لوداع يليق بالأبطال
في أجواء مهيبة، من المتوقع أن يشهد ملعب الأنفيلد لحظات تأبين استثنائية لجوتا، تتخللها دقيقة صمت، وارتداء الشارات السوداء، وربما تنظيم حفل وداع جماهيري بعد الاتفاق مع عائلته، بينما يواصل مشجعو ليفربول حول العالم نشر صوره وأهدافه ولقطات من حياته الشخصية مع عائلته.
❓ الأسئلة الشائعة حول وفاة دييغو جوتا
هل توفي دييغو جوتا فعلًا؟
نعم، حسب ما تناقلته الصحف والنجوم، توفي جوتا في حادث سير بإسبانيا، مع شقيقه أندريه سيلفا.
ما سبب وفاة دييغو جوتا؟
حادث سير مروع وقع في إسبانيا وأدى إلى وفاته هو وشقيقه.
ما موقف نادي ليفربول من الحادث؟
ينتظر أن يُصدر النادي بيانًا رسميًا قريبًا، في حين تتواصل رسائل التعزية من اللاعبين والجماهير.
من هم أبرز النجوم الذين نعوه؟
كاراجر، روبن نيفيز، خيمينيز، فيرديناند، جاري نيفيل، وغيرهم من رموز الكرة الأوروبية.
